recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء الاول)

om fares
الصفحة الرئيسية

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء الاول)


معكم الدكتورة سعاد مطلقة تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة، لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء، أم رضا سيدة تجاوزت الخمسين، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال، ليست بالجميلة أو القبيحة، مثلى تماماً، غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر، وهذه الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة، إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل،
حتى هذا اليوم وكنت أستند بذراعى فى شرفتى وأنا أرتدى أحد الشورتات القصيرة التى يبرز كل مؤخرتى حتى أنه يغوص بين شفرات كسي حتى رأيت هذا العامل الكبير فى السن نوعاً فيبدو عليه أنه تجاوز الستين ذو جسد متوسط وهو يدفع عربة القمامة أمامه يجمعها من الصناديق أمام المنازل، لم يكن يرانى عندما قرر أن يخرج قضيبه ويتبول بجوار سور فيلتى، كنت أتابعه وكل جسدى يرتجف وأنا أنظر لقضيبه وأراه بوضوح تام حتى أنى لم أتقزز من رؤية بوله الكثيف، دون أن أشعر مددت يدى أداعب كسي وجسدى كله متعرق من فرط شهوتى حتى أنى لم أشعر إلا بـ “ام رضا” أتت وتقف بجوارى تشاهد ما أفعل وتشاهد قضيب العامل مثلى، التقت أعيننا وهى تعض على شفتها السفلى بمحنة هى الأخرى، دون أن تتحدث مددت يدها من الخلف تنزل الشورت عن مؤخرتى وهى تقف بجوارى وأصابعها تتجول بين خرم طيزى وكسي وأنا أتحرك للأمام والخلف فوق يدها بشهوة عارمة وكاد أفقد الوعى وأسقط حتى إنتهى العامل وأكمل طريقه وأنا أخر فى شرفتى بعد أن أغرقتها بماء شهوتى، حملتنى “ام رضا” بين ذراعيها لتدخلنى فراشى بعد أن خلعت عنى الشورت تماماً وأنا مازلت أرتجف وأداعب بزازى بيدى وهى مستمرة فى دعك كسي،
ـ يالهوى عليكى يا دكتورة، ده أنتى خلصانة خالص يا حبة عينى
ـ مش قاااااادرة يا ام رضا
ـ ما قلتلك يا حبيبتى شوفيلك حد يريحك
ـ عايزة أتناك يا ام رضا .. هاموت مش قادرة
ـ اتمتعى يا دكتورة بشبابك، هو يعنى ياختى حد يعرفك، ده أنا يجلى كام شهر أهو معاكى لا عمر شفت قريب ولا غريب جالك
ـ خايفة، عمرى ما عملت كده ومش هاعرف
ـ عارفة، ما انتى ماتزعليش منى اللى خايبة ، هو فى واحد ست بتغلب ده الرجالة كلها حيحانة وفى عرض طيز كلب لامؤاخذة
ـ لأ يا ام رضا، خليكى انتى جنبى وبس كده أضمن
ـ بعد اللى شفتك فيه ده، مش ممكن اسيبك فى النار دى أبدا
ـ هاتعملى ايه ؟!!!
ـ مالكيش دعوة بقى، أنا هاتصرف
لم أرفض ولم أوافق ، فقد نظرت إليها بصمت وكأنى أخبرها أنى من هذه اللحظة ملك تصرفها
بقيت مستيقظة إلى الصباح حتى أتت “ام رضا” لتتفاجئ بى فى فراشي كما أنا لم أجهز للخروج لعملى ،
فهمت بذكائها حالتى لتجلس بجوارى كأنى طفلتها تحرك أصابعها بين خصلات شعرى وهى تهدئ نفسي بكلامها أن كل شئ سهل لا يستحق كل هذا الفزع والخوف وأن المال يصنع المعجزات ويقينى شر إستغلال أحدهم لى،
ـ يعنى هادفع فلوس للرجالة علشان يناموا معايا يا ولية يا مجنونة انتى ؟!!
ـ لأ طبعا يا دكتورة، اقصد أقول انك ميسورة وفلوسك تحميكى من اى حد
ـ بس بردو مش للدرجادى، انتى فكرانى ست صايعة ؟! انا فى حياتى عمر ما حد لمسنى غير جوزى
ـ علشان كده خايفة، يا ختى وانا مالى أنا كان غرضى أريحك
ـ ام رضا
ـ نعمين يا عيون ام رضا
ـ هو الراجل بتاع امبارح بتاعه كان كبير كده ليه ؟
ـ هئ هئ، لما يجي تانى ابقى إسأليه
ـ والنعمة انتى ست غلسة وانا مش هاتكلم معاكى تانى
ـ اقولك ايه بس يا ستى، عادى زبر زى كل ازبار الرجالة
ضربتها فى كتفها وأنا أشعر بخجل كبير من فجاجة ألفاظها،
ـ انتى ولية سافلة
ـ أقولهالك ازاى يعنى، اما عجايب
قامت لتتركنى وحيدة بعد أن قررت البقاء بالبيت وعدم الذهاب للعمل أتقلب فى فراشي حتى العاشرة صباحاً،
قمت من فراشي أنظر للشارع من نافذة غرفتى لتصعقنى رؤية رجل الأمس يجلس أمام فيلتى يفترش الأرض ويتناول طعامه على الرصيف ،
نزلت درجات السلم مهرولة أبحث عن “ام رضا” حتى وجدتها فى المطبخ لأدخل عليها وأنا مضطربة وأصيح بها،
ـ هو يا ام رضا هو
ـ هو مين يا ستى ؟!!
ـ الراجل بتاع إمبارح
ـ ماله الراجل بتاع إمبارح
ـ برة قدام البيت قاعد بيفطر
نظرت لى بخبث وهى تلوى فمها بتعجب وضيق ،
ـ أنا ماليش دعوة ، وبعدين ترجعى تتعملى عليا
ـ عايزة أتفرج عليه زى إمبارح
ـ بس كده، من عينى، هاخرج اقوله بعد اذنك يا عم قوم طرطر جنب الحيطة عشان ست الكل تشوف زبرك
ـ كده يا ام رضا ، مش انتى اللى كنتى بتقوليلى هاساعدك وأريحك
ـ ما كان من الأول
ـ يعنى هاتتصرفى ؟
ـ واحدة واحدة عليا بس، كله بالعقل
ـ ازاى يا فالحة ؟
ـ أنا هاخرجله وأخليه يجى ينضف الجنينة ويظبط الزرع واهو نبقى دخلناه عندنا ونشوف بقى بعدها نتصرف ازاى
ـ صح اوى، برافو عليكى يلا ماتضيعيش وقت
زادت دقات قلبى وأنا خلف ستائر النافذة الطولية بالدور الأرضى أتابعها حتى إختفت خلف السور وتعود بعد دقائق وخلفها الرجل يبدو عليه الفرحة،
ـ شاطرة يا ام رضا ، برافو عليكى
ـ على ايه، ده الراجل كان هايطير من الفرحة لما قلتله تعالى إشتغل وصاحبة البيت ست كريمة وهاتبسطك
ـ طب وبعدين، هانعمل ايه بعد كده ؟
ـ وانا بس ايش عرفنى، هو انا عارفة انتى عايزة ايه اصلاً
ـ انا مش عايزة حاجة، عايز اتفرج بس زى إمبارح
ـ طيب إصبرى، هو لسه فطران وانا كل شوية هاخرجله حاجة ساقعة وعصاير علشان يكرمنا ويطرطر فى الجنينة مرت ساعة وهو يعمل بجدية وكل فترة وجيزة تخرج له “ام رضا” مشروب ،
كنت أقف فى نفس مكانى بحيث يمكننى رؤيته ولا يستطيع هو رؤيتى وأنا أرتدى بيجامة نومى،
إقتربت من خلفى وهى تجذب لى الشورت بهدوء وأنا أنظر إليها ولا أتحدث حتى مددت يدى تخلعنى النصف العلوى وتعرينى تماماً وأضع يدى فوق أثدائي مفزوعة كما لوكان الرجل يرانى،
ـ بتعملى ايه؟!
ـ رحرى جسمك كده وخدى إلبسي القميص ده أحسن
جهزت ” ام رضا” طبق فاكهة وخرجت تقدمه له،
عادت لى مرة أخرى وأخبرتنى أن الرجل حدثها أن أمر الزرع يحتاج إلى أدوات لا يملكها ليتمكن من الاعتناء به ووعدته أن تجعله يقابلنى بعد أن ينتهى لأعطيه المال الكافى لجلبها، كما إتفقت معه أنها ستتحدث معى كى يأتى كل يوم ينظف الجنينة وأيضاً يقوم بتنظيف البيت من الداخل مقابل مبلغ محترم،
ـ اهو هاخليهولك يجى كل يوم ومش بس كده ، لأ هادخلهولك الفيلا من جوه كمان
ـ يدخل يعمل ايه؟!!

لمشاهدة الجزء الثاني اضغط هنا

google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats