recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء الثاني)

om fares
الصفحة الرئيسية

 

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء الثاني)


قلتها وهى تمد يدها من أسفل قميصى القصير تضعها على مؤخرتى وهى تهمس فى اذنى
ـ يعنى الراجل يوريكى زبره وانتى ماتوريهوش اللحم المولع ده؟!
ـ هاعملها ازاى؟! ده انا اموت
ـ سيبى كل حاجة لوقتها
شعرت بشهوتى تخرج من كسي وأنا أتخيل أن الرجل يرانى عارية ويشاهد لحمى وهى مازالت تقف بجوارى تتابعه مثلى ويدها تتحرك من الخلف على مؤخرتى وظهرى حتى قام الرجل وهو يتلفت حوله ويقف بجوار الحائط يفعلها أخيرأً بعد كل هذا الانتظار،
كانت المسافة أكبر بكثير جدا عن الأمس وأنا اراه يخرج قضيبه على بعد مترين ويتبول وأنا أتفحص قضيبه بدقة شديدة واصابع “ام رضا” تتخلل لشفرات كسي وتدخل ببطء وهى تهمس بميوعة،
ـ ااااح يا ستى ، الراجل زبره قد دراعى
ـ اح اح اااااااح
صفعتنى “ام رضا” على لحم مؤخرتى لاول مرة لأشعر بقمة الاثارة،
ـ ولسه لما يدخل فيكى و هاتوحوحى اكتر واكتر
شعرت بالخوف وانا انظر اليها مستفهمة،
ـ هادخله بقى عشان تتفقى معاه وتديله فلوس
ـ هايدخل ازاى يا مجنونة وانا باللبس ده
ـ عندك حق مش من أولها كده، ثوانى ورجعالك
عادت بعد دقيقة من غرفتى فى الدور العلوى وهى تحمل استرتش وبادى مما جلبتهم لى وهى تضعهم أمامى لأرتديهم بدلاً من القميص
ـ ايه ده يا وليه، دول ضيقين قوى وخفاف
ـ عارفة، ماهو مش هاتبقى ملط بس بردو نخلى الراجل يعرف انك سبور ونلفت نظره حبتين لجسمك
كنت أبدو مثيرة جدا ووجهى محمر بقوة عندما ألقيت بجسدى على مقعد خلفى أطرافى مرتعشة والرجل يدخل مبتسماً منحنى وهو يلوح بيديه فوق رأسه إحتراماً ،
ـ لامؤاخذة يا ست هانم، عايزين بس بعد اذن سعادتك نشترى مقص وفاس
ـ اهلا بيك يا عم…..
ـ خدامك صلاح يا ست الدكتورة
ـ اللى انت عاوزه يا عم صلاح، المهم تخليلى الجنينة حلوة وتزرع ورد كتير
كان الرجل رغم كل شئ يجنح ببصره ليتطلع لصدرى الذى يظهر منه الكثير
ـ ادى عم صلاح اللى هو عايزه يا ام رضا
ـ معليش يا دكتورة هاتى انتى علشان اللى معايا فى المطبخ مش كفاية
قالتها وهى تغمز لى من خلفه دون أن يراها كى أقوم وأدع له فرصة رؤية كل جسدى،
أقوم وأنا مضطربة مرتبكة أتحرك أمامه وهو يفقد حرصه، بالطبع تفحص مؤخرتى وأنا أمشي أمامه ببطء بسبب إرتباكى ويشاهدها وهى تتراقص بميوعة وحرية فهى فرصته للنظر بأمان،
أعطيته المال وأغدقت عليه بمبلغ كبير وأنا اتحدث برجفة،
ـ هات اللى انت عايزه للشغل وكمان هات حاجة حلوة لأولادك
خرج صلاح وألقيت بجسدى منهارة مما مررت به و”ام رضا” تضحك بخلاعة،
ـ حرام عليكى يا ستى، الراجل ريل على جسمك
ـ موتينى حرام عليكى
ـ انتى اللى موتى الراجل بطيازك دى اللى زى المهلبية
ـ هو كان بيبص عليا؟!
ـ وهو حد يعرف يحوش عينه عن اللحمة دى، بس هو شكله خايب وبيتكسف
نجحت خطة “ام رضا” الخبيثة ونحن الان بإنتظار اليوم الجديد وما ستخطط له.
لأول مرة أشعر أنى جميلة ـ مثيرة ـ فاتنة ، أستحق أن يُسال على جسدى لعاب الرجال ،
كما خططت خادمتى وقفت فوق “مشاية” التخسيس الخاصة بى أمارس الرياضة بجدية حتى يتعرق جسدى بشكل حقيقى فى الردهة الواسعة فى الدور الثانى بين الغرف فى إنتظار “عم صلاح” ، أشعر بخيوط العرق تنساب تحت ملابسي العارية وأشعر بالشورت اللعين يتوافق مع حركة سيقانى ليدخل أكثر بين لحم مؤخرتى ويتحرر جزء أكبر من أطرافها عارياً،
دقائق حتى وجدتهم خلفى لألقى بنظرى وأنا أتابع الحركة كأنى تفاجئت بوجودهم ،
ـ خير يا ام رضا ، فى ايه ؟!
ـ مفيش يا دكتورة ، الأرضية بس مش نضيفة وعم صلاح هايمسحها
ـ طب يلا خلصونى ، انا لسه قدامى خمس دقايق ع التمرين
ـ حقك عليا يا دكتورة ، عم صلاح هايشتغل بعيد
ـ لأ خلاص، شوف شغلك عادى يا عم صلاح، وانتى يا ام رضا جهزيلى الحمام
ـ من عينى يا ستى
قبل أن تتحرك للحمام قامت بسكب جردل ماء التنظيف تغرق الأرض من حولى وهى تدفع بالممسحة ليد الرجل ،
ـ إعملك همة علشان مانضايقش الدكتورة
كنت أستطيع أن ألمح رأسه مشوشة فى معدن المشاية لأعلم أنه يرفعه بإتجاهى من وقت لأخر ليشاهد مؤخرتى وأفخاذى،
وقت كاف تركته لى “ام رضا” أمارس عهرى أمام أعين الرجل لأشبع غريزتى الأنثوية وهو خلفى يتمتع بجسدى ،
ـ الحمام جاهز يا دكتورة
أوقفت المشاية وجففت العرق من فوق جبينى وبمجرد أن تحركت إنزلقت قدمى وإلتوت تحت منى لأسقط على وجهى وأنا أصرخ،
ـ آه..آه..آه
ـ بعد الشر عليكى يا ستى
ـ رجلى يا ام رضا رجلى
ـ ودينى أوضتى مش قادرة أقف
ـ أوضتك ازاى بس وانتى جسمك كله إتبل ميه ومسحوق، ايدك معايا يا عم صلاح ندخل الدكتورة الحمام
ساعدانى بنفس الوضع حتى الحمام ليخرج هو وتبقى هى معى تخلعنى ملابسي وتدخلنى تحت الدش وانا مستندة عليها،
ـ هو انتى رجلك بتوجعك بجد يا ستى
ـ يعنى بهزر يا ولية يا مجنونة انتى
ـ ده انتى إتفتحلك طاقة القدر
ـ يعنى ايه
ـ يعنى اللى كنا هانموت ونعمله ومش عارفين نعمله ازاى، جه لوحده من السما
ـ مش فاهمة حاجة منك يا ولية، آااااه يا رجلى
ـ إصبرى بس عليا وانتى تشوفى
إنتهت من تحميمى ونشفت جسدى ولفتنى بالبشكير الأبيض وهى تشير لى بسبابتها أمام فمها ،
ـ ماتفكريش خالص وسيبيلى نفسك
لم تعطنى فرصة للرد لأجدها تفتح الباب وتتركنى مستندة على حوض الماء وهى تنادى “عم صلاح” ،
ـ عم صلاح ، ايدك معايا يا أخويا نسند الدكتورة
هو يعرف الان أنى عارية تماماً الا من هذا البشكير المربوط بسهولة فى منتصف صدرى ،
لفت “ام رضا” ذراعها خلف ظهرى وبذراعها الاخر أمسكت يدى ومن الناحية الاخرى أمسكنى “عم صلاح” من ذراعى محافظاً على أن يظل بعيداً عن جسدى،
كنت أشعر بيدها على ظهرى وهى تشد البشكير عنى وفطنت لما تنوى فعله وإنتابتنى الشهوة من جديد أقوى من آلم ساقى حتى نجحت وإنزلق البشكير تماماً عنى مرة واحدة،
ـ حاسبى … حاسبى
تركت ذراعى وهى تدعى الخضة والفزع منحنية لتمسك بالبشكير ليختل توازنى بعد أن تركت ذراعى وقبل أن أسقط يمسك بى “عم صلاح” لاإرادياً ليلف ذراعيه بالكامل فوق أثدائى ،
ـ يا ستى وهو ده وقته، خلينا بس ندخلك أوضتك، والنعمة أنتى محسودة
الرجل لا يتحدث ولا يتفوه وان كنت أشعر بالرجفة التى تمكنت منه وهو يمسكنى وأنا فى كامل العرى حتى وصلنا أخيراً لفراشى لتجلسنى “ام رضا” على حافته وهى تصيح فيه،
ـ ناولنى القميص اللى وراك يا عم صلاح
إنتفض الرجل ورفع عينيه عن جسدى الذى كان يتطلع إليه مشدوهاً غير مصدقاً أنه أمامه عارى تماماً لينظر خلفه يبحث عن القميص وهو مرتبك
ـ فين ده يا ست ام رضا
ـ يا أخويا الأسود اللى وراك ده
ـ هو ده ؟!!!
ـ ايوة يا أخويا هو

لمشاهدة الجزء الثالث اضغط هنا

google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats