recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء الثالث)

om fares
الصفحة الرئيسية

 

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء الثالث)


تناولته منه وهى تفرده وتدخله من رأسى حتى إستقر فوق أفخاذى ، لم يخفى شيئاً من جسدى فقد كان شفاف بدرجة شديدة ،
ـ هات المسند العالى اللى وراك
أحضره وهو يتصبب عرقاً لترفع له ساقى وهى تشير له أن يضعه أسفله،
القميص أنحصر تمام فوق خصرى وكسي أصبح أمامه واضحاً جلياً يتأمله بكل وضوح،
الان هو أمامى مباشرة يشاهدنى بملئ عينيه وليس بجوارى لا يتمكن من الرؤية الواضحة،
دون إرادة وجدتنى أضع يدى على كسي الذى تسيل شهوته وأنا آراه فقد حيائه وكياسته من هول الموقف وعينه تفترس جسدى ورأسه يهتز كأنه تعرض للصعق بالكهرباء،
حركت “ام رضا” أناملها فوق ساقى العاري من أسفل لأعلى برقة وهى تسألنى،
ـ فين الوجع بالظبط يا ستى ؟
ـ رجلى كلها يا ام رضا ، إتلوت كلها تحت منى
ـ *** يسامحك يا عم صلاح
ـ وهو ذنبه ايه يا ولية يا مفترية ، مش انتى اللى طلبتى منه يمسح
ـ حقك عليا يا دكتورة، ياريتنى كنت أنا
ـ هاتيلى دكتور، مش قادرة
ـ ولا دكتور ولا حاجة، انا هاروح الصيدلية أجيبلك مرهم ومسكن وهاتبقى زى الفل
كعادتها لم تنتظر جوابى لتتركنى وحيدة مع “عم صلاح” الذى أمرته أن يبقى بجوارى حتى تعود ،
كاد قلبى أن يتوقف وأنا ممدة أمامه أكاد أكون عارية وهو يقف عند قدمى لا يعرف ماذا يفعل ولا يملك القدرة على تجنب النظر لجسدى ،
بذلت مجهود كبير حتى نطق لسانى وطلبت منه تجفيف المكان بالخارج ،
كنت بحاجة لأن يبتعد عنى حتى أستطيع أخذ أنفاسي وتمالك أعصابى ،
ـ أحسن دلوقتى يا دكتورة ؟
ـ أحسن ازاى بس يا عم صلاح
ـ معليش، مليون سلامة عليكى
ـ من فضلك يا عم صلاح هات الملاية اللى على الكرسي هناك
أحضرها على الفور وناولنى إياها وأنا أشير له بيدى،
ـ معليش إفردها عليا ، أنا مش هاعرف
شعرت بإرتباكه وهو يفهم أنى محرجة وأريد إخفاء جسدى عنه،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، انا زى بنتك وانت خلاص بقيت واحد من اهل البيت
ـ يا ست هانم حضرتك فى معزة بنتى وأكتر ، هى قد حضرتك تمام بس هى بقى عندها خمس عيال مطلعين عينيها
ـ لما تيجى تروح تزورهم لازم تعرفنى علشان أبعت هدايا لولادها
ـ خيرك مغرقنى يا ست هانم
ـ بلاش ست هانم دى، مش بتقولى قد بنتك
ـ الناس مقامات يا ست الكل
ـ كفاية دكتورة، بلاش ست هانم بتاعة المسلسلات دى
عادت “ام رضا” وألقت بطرحتها بجوار فراشي وهى تمسح عرقها من حرارة الجو بالخارج وتطلب منه إحضار كوب من الماء ،
أخرجت أدوية كثيرة من الكيس وهى تطلب منه أن يعدلنى لأصبح فى وضع الجلوس ، فيضع ذراعاً خلف ظهرى يرفعنى به والاخر بالتأكيد لم يجد مكاناً مناسباً له أكثر من أثدائى،
ـ بترتعشي كده ليه يا ستى هاتخافى من الدوا زى العيال يا دكتورة ؟!
وضعت القرص فى فمى وناولتنى جرعة ماء قبل أن توجه حديثها لـ”عم صلاح” الذى مازال يضع كفه المرتجف فوق بزى وأشعر بحلمتى بين أصابعه دون أن يحركها وكأنها لتمثال حجرى ،
ـ شد الدكتورة عليك يا عم صلاح
لم يفهم قصدها ولا أنا لتبدو الدهشة على وجهى وصوتى وانا أسألها ،
ـ ليه يا ام رضا
ـ علشان اديلك اللبوسة يا ستى
ـ يالهوى، لبوسة ايه .. مش ممكن ابدا
ـ هو ايه اللى مش ممكن، الدكتور أكد عليا انها اهم حاجة علشان لو فى التهاب فى الروابط ولا معرفش ايه اللى قال عليها دى
ـ لأ يعنى لأ
تعاملت معى “ام رضا” وهى تزيح الملائة وتدفعنى بإتجاهه وهى تحثه على جذبى لأنام على بطنى وتظهر مؤخرتى عارية أمامهم، فلم يكن قميصى الصغير يغطيها من الاساس،
هو يضع كفيه فوق ظهرى وهى تمد يدها تحاول الوصول الى خرم طيزى فى مشهد لم أكن أتخيل حدوثه
إستمت بشدة لا إرادياً وأنا أضم مؤخرتى على خرمى وانا أتمتم بخوف حقيقى،
ـ لأ لأ….لأ
حاولت أكثر من مرة معى وأنا ضامة مؤخرتى بقوة وهى تدعك لحم مؤخرتى تهدهدنى كى أسترخى،
ـ يا ستى سيبى جسمك ماتتخشبيش كده
صعدت خلفى فوق الفراش وهى تصيح بعفوية فى وفى “عم صلاح”
ـ والنعمة زى العيال الصغيرة، شدلى جسمها يا صلاح عشان أعرف اديهلها
قالتها وهى تشد لحم مؤخرتى للخارج تبين له المطلوب منه وهو وأمام كل ما يرى يستجيب على الفور ويضع كفيه على طيزى مباشرة يشدها بقوة ليفتح خرم طيزى لها،
رعشة أكبر وسيل من ماء شهوتى فور أن فعلها وهى تدفع اللبوسة فى خرمى وتفشل أيضاً أو هكذا أرادت
ـ عاجبك كده يا ستى، اهى عضلاتك طيزك قفشت ومش عارفة أدخل اللبوسة
تحركت يد “عم صلاح” تدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه وهو يدعى المساعدة،
ـ انا فتحتهالك اكتر اهو، جربى تانى
ـ لأ اصبر هاجيب كريم ادهنلها علشان خرمها يحن ويستجيب
قامت من فوقى وهو ظل كما هو وأشعر بيده تعبث بلحم طيزى دون اى خوف حتى أنه كان يفتحها ثم يغلقها،
عادت مرة اخرى ووضعت كمية من الكريم فوق خرمى مباشرةً،
ـ اح اح احححححح ، ساقع اوى
ـ معليش يا ستى علشان الخرم يفتح، شدلى طيزها اوى يا صلاح
الفاظها الفجة كانت تقع على مسامعى تسحق عقلى وكأنها تدفعنى من فوق جبل عالى وأنا أشعر أنى ساقطة أو عاهرة بين أيديهم
جذب لحمى بقوة وهى تحرك إصبعها فوق خرمى بحركة دائرية ثم تدخل مقدمة سبابتها فأضم نفسي لا ارادياً وتنفلت طيزى من يده
ـ يا راجل اقفش فيها كويس، خليك فاتحهالى، وانتى يا ستى هدى نفسك بقى وسيبى طيزك ما تقمطيش
دفعت إصبعها من جديد وظلت تحركه خروجاً ودخولاً فى خرمى كأنها تنكنى به حتى شعرت أنها أدخلته بالكامل وانا لا أستطيع النطق وأكتفى بالاهات والانات وانا ادفن وجهى فى وسادتى، أخيراً أخرجت إصبعها ودفعت باللبوسة داخل أمعائى وصباعها من خلفها حتى منتصفه،
ـ خليك فاتحها يا صلاح وحط صباعك سد الخرم على ما أجيب حاجة أمسح الكريم بدل ما تتظفلت اللبوسة وتخرج تانى من طيزها
لم يتأخر فى تنفيذ طلبها ليترك أحد فلقاتى ويضع إصبعه فوق خرمى وأنا رعشاتى تتوالى وأشعر أن الفراش إبتل تماماً من تحتى من كثرة ما أنزلت من شهوة،
كان صباعه أغلظ بكثير منها فقد شعرت بذلك بسهولة عندما بدأ يدفعه بداخل خرمى ببطء،
ـ آى آى
عادت خادمتى الخبيثة وجلست تمسح خرمى وكسي بفوطة صغيرة وأنا أشعر بخرمى ينقبض انقباضات متتابعة دون إرادتى،
ـ خليكى زى ما انتى يا ستى علشان ادهنلك المرهم بالمرة، عينى عليكى دى عين وصابتك
ظلت تدهن فخذى وساقى وانا بنفس وضعى حتى إنتهت وطلبت من “عم صلاح” أن يساعدها فى عدل جسدى لانام على ظهرى مرة اخرى لتدهن ساقى من الامام ،
كسي أمامهم بكل وضوح وأنا مغمضة عينى وهى تدهن ساقى وهو لم يبرح مكانه ينظر ويدقق،
ـ كده مفيهاش رجوع للبيت الاسبوع ده، مش هاعرف أسيبك كده وانتى فى الحالة دى
ـ لأ يا ام رضا كتر خيرك، روحى طلى على عيالك علشان مايقلقوش وانا بعد العلاج هابقى كويسة
ـ ازاى بس ياستى، اسيبك فى حالتك دى يا عيب الشوم
ـ يا ولية ما تكبريش الموضوع، شوية وهابقى تمام
ـ ومين بس هايساعدك ويتابع علاجك
ـ علاج ايه تانى ؟!!
ـ الدكتور قالى اللبوس مرتين فى اليوم والدهان زيهم
ـ أنا هاعمل لنفسي ماتشغليش بالك
ـ ايوة طبعا اومال ايه بأمارة اللى عملتيه فين من شوية
ـ قلتلك مالكيش دعوة، اخلصى بقى
ـ يا ستى ده انا معرفش ابص فى وشك تانى لو سيبتك وروحت
ـ وش كسوف اوى يا ولية
ـ طيب انا عندى حل

لمشاهدة الجزء الرابع اضغط هنا

google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats