recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء الأخير)

om fares
الصفحة الرئيسية

 

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء الأخير)


ـ عايزة ايه يا علقة
ـ الحس كسي
ـ مش فكرانى حمار ومعرفش اللحس
ـ حقك عليا يابابا، انا اللى حمارة
ـ انا فاقسك من اول يوم يا لبوة، نسوان كتير قبلك كانوا بيعملوا زيك ويدخلونى واجوازهم برة علشان شرقانين زيك وعايزين يتناكوا
ـ اااااااح، انا كمان شرقانة اوى
إعتدل فوقى ووضع زبه بين شفتى وهو يحركه ،وانا أقبله برجفة ،
ـ لأ مصيه يا علقة
ـ ازاى ؟!
ـ مش عارفة المص ازاى يا كس امك
ـ مش عارفة
ـ ازاى مش عارفة، مش كنتى متجوزة ؟!!
ـ جوزى كان حمار وعمر ما حد لمسنى
ـ يعنى انتى اول مرة تتشرمطى ؟!
ـ اه اول مرة معاك انت
امسك صباعى يمصه بفمه وهو يشرح لى كيف امص والعق قضيبه حتى فهمت وأدخلت قضيبه بفمى وصرت ألعقه بنهم وشراهة لا تتناسب مع كونها مرتى الاولى ،
فى دقائق مع توجيهاته أصبحت ألعق قضيبه وألحس بيضانه وألعق حول قضيبه بنهم كأنى جائعة لم أتذوق الطعام منذ أيام ،
إنتزع قضيبه من فمى ونسيت وجع ساقى وهو يفتحنى ويولج قضيبه فى كسي الذى كان يفيض بسوائلى،
أخيراً أتناك بعد كل هذه الايام من المحنة والشبق والرغبة المشتعلة طول الوقت لم تنجح أصابع خادمتى أو حتى أصابعه فى ارائها مثلما يفعل قضيبه وهو يتحرك دخولا وخروجا وهو فوقى يمتص فمى وشاربه يدغدغ مشاعرى،
أنامنى على بطنى بعد أن وضع الوسادة تحتى وأخذ يضرب طيزى بيديه،
ـ عاجبك النيك يا علقة ؟
ـ اااااى ، حلو اوى اوى يا عم صلاح
ـ زبرى مكيفك ؟
ـ موووووووووووووووت
ـ يعنى هاستغنى عنه بعد كده ؟
ـ اااااااااح ، مستحيل
ـ معقولة الدكتورة سعاد تبقى شرمطتى، انتى بتقولى كده وخلاص
ـ انا سعاد بس، سعاد الشرموطة
ـ شرموطة مين يا سعاد
قالها وهو يدفع إصبعه بخرم طيزى فجأة ،
ـ اااااااااااح، شرموطة عم صلاح
بصق عدة بصقات بخرمى ثم وجه قضيبه اليه وبدأ فى إدخاله ببطء،
كانت المتعة تفوق تصورى واحتمالى حتى تخيلت أنى سمعت صوت “ام رضا” وظننتى أحلم أو أنها مجرد هواجص حتى سمعته مرة أخرى بوضوح أكبر،
ـ بالراحة يا راجل على الدكتورة
نظرت فى عينيها ولم اتفوه بكلمة ولم أعرف ماذا أفعل ولكنى لم أخجل منها،
ـ يا ختى متحملة زبره ده كله ازاى فى طيزك ؟!!
ـ حلو … حلو اوى يا ام رضا
ـ هاتهم فيها يا صلاح، خلى طيازها تربرب
إنطلق مائه بخرمى كثيفاً غزيراً ساخناً
ـ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااح
دقائق حتى إستطعت تمالك نفسي وإستيعاب ما يدور حولى لأنظر إليها مندهشة متسائلة عن سبب عودتها مرة أخرى،
نظرت إلى عم صلاح وهى تشير إليه بإصبعها وهو مازال عارياً يجلس فوق المقعد يدخن سيجارته،
ـ روح إنت يا صلاح الاوضة التانية ريح جسمك وانا هنا مع الدكتورة
قامت تخلع جلبابها وتبقى بملابسها الداخلية التى اراها بها لأول مرة وقد أحضرت فوطة صغيرة واخذت تنظف خرمى من لبن “عم صلاح”،
ـ أنا قلت النيك هايبقى على بكرة، مكنتش فاكراكى موحوحة اوى كده
ـ جيتى ازاى ؟
ـ مقدرتش اسيبك وخفتى تزعلى وكنت من هبلى فاكراكى خيبة مش هاتعرفى تتصرفى وكنت راجعة اساعدك، رجعت لقيت الراجل حاشر زبره فى طيزك
ضحكت بخلاعة وهى تقولها وتضربى بدلع على طيزى،
ـ طب وولادك ؟!
ـ مالهم ياختى، دول مايهمهش غير الفلوس ومدام حصل يبقى خلاص
ـ ام رضا
ـ نعم يا قلب ام رضا
ـ انا جالى عريس وهايجى بكرة الصبح مع أخته
ـ وماله يا حبيبتى ، يوم المنى، بس طالما جاى عريس مش كنتى تمسكى نفسك شوية عن الراجل بدل ما يدوق لحمك ويمسكها عليكى
ـ مش انتى قلتى بفلوسى محدش يقدر يضايقنى
ـ ايوة طبعا، بس برضه الصبر كان حلو
ـ مش عارفة بقى اهو اللى حصل، محسيتش بنفسي
ـ كل ده وماحستيش بنفسك ؟!!!، ده انا داخلة عليكى وانتى بتقولى للراجل انا شرموطة
ـ بس بقى يا ولية ماتكسفنيش
ـ ولا يهمك يا حبيبتى، شرموطة شرموطة، حد له حاجة عندنا ؟!
أخذتنى فى حضنها كطفلتها الصغيرة ونامت بجوارى كما هى وانا عارية تماماً حتى الصباح،
فى موعدهم تماماً حضرت ” أسماء” وشقيقها وجلسنا سوياً نتبادل العبارات التقليدية
كنت أشعر بالخجل وأتحاشي النظر إليه الا عندما يتحدث فقط حتى شعرت أنه يريد الرحيل ووقف وهو يطلب من شقيقته الذهاب وهم يكررون الدعاء لى بالسلامة
بعد أن رحلوا كنت بغاية السعادة حتى أنى حضنت “ام رضا” من سعادتى
ـ شفتى يا ام رضا عريسي قمر قد ايه
ـ بدر منور يا ستى
ـ أنا طايرة من الفرحة يا ام رضا
ـ اخرج انده عم صلاح
ـ ليه ؟!!
ـ عادى يا ستى أنا قلت تكونى محتاجة شوية دلع ولا حاجة
ـ انسي القرف ده، مبقاش اللى المعفن ده بتاع الزبالة اللى هابصله
ـ عجايب، اللى يسمعك دلوقتى مايشوفكيش وانتى لامؤاخذة …..
ـ انسي الكلام ده خالص، وبقولك ايه شوفيلك صرفة ومشي الراجل ده من هنا
ـ يا لهوى يا ستى، للدرجادى؟!!!
ـ ايوة طبعا، انتى عايزاه يفضل هنا ازاى وانا هابقى ست متجوزة
ـ اللى تشوفيه يا ستى بس مش خبط لزق كده اصبرى عليا أرتبها
جلست وأنا متوترة حتى رتبت على كتفى وخرجت له وعادت بعد قليل وهى تلوى فمها ،
ـ ها، عملتى ايه فى الزفت اللى برة ؟
ـ ماتقلقيش يا ستى، قلتله روح ارتاح وخد بكرة أجازة وتعالى يوم الاحد
ـ يووووه، ويجى الاحد ليه بقى ؟!!!
ـ يا ستى ما أنا قلتلك الحاجات دى بشويش علشان مايحصلش مشاكل، اهو لما يجيى تراضيه بقرشين حلوين ويروح لحاله
ـ طيب
ظللت أتامل الشارع الخاوى أسترجع ملامح عريسي وصوته وجلسته وحركاته حتى خطرت ببالى فكرة أن أتصل بـ”نوال” كى أعرف منها معلومات أكثر عنه
ـ الو، ازيك يا نوال
ـ تمام يا دكتورة سعاد، أحسن دلوقتى ؟
ـ زى الفل يا حبيبتى
ـ معليش بقى انتى عارفة الحاجات دى نصيب فى الاول والاخر
ـ حاجات ايه ؟!
ـ الموضوع اللى كلمتك عليه بتاع اسماء
ـ ليه، حصل ايه ؟
ـ ولا حاجة، هى مش عارفة ان عندك فكرة وكلمتنى قالتلى ان أخوها يعنى … النصيب يعنى
ـ ايوة يعنى ماعرفتيش منها ايه السبب ؟
ـ انتى عارفة يعنى ان اذواق الناس مش زى بعضها
ـ اها فهمت، عموماً كويس انها جت منه اصلى كنت شايلة هم انى هاعتذر لو طلبوا علشان بصراحة معجبنيش واصلا مابفكرش فى الجواز خالص
ـ طيب كويس، ان الرأى واحد علشان محدش يزعل
أنهيت المكالمة وهرولت للداخلى القى بجسدى فوق فراشي وانخرط فى بكاء شديد ،
شعرت بى خادمتى وهرولت منزعجة مفزوعة مما انا فيه وأنا أبكى بحرقة وأدفن رأسي فى صدرها وهى تربت على ظهرى ،
ـ مالك يا حبيبتى ، ايه اللى حصل ؟!!!
ـ ابن الكلب ماوافقش بيا، ماعجبتوش يا ام رضا
ـ داهية تاخده، ده انتى ظفرك برقبته
ـ هو انا وحشة يا ام رضا ؟!
ـ فشر، ده انتى ست الستات
ـ لأ يا ام رضا أنا وحشة، من ساعة ما اتطلقت مجدش عبرنى ولا فكر فيا، مفيش راجل بيبصلى يا ام رضا
ـ ياختى الرجالة كده كده عينهم فارغة ومابتتمليش
قمت وخلعت ملابس بعصبية حتى بقيت بملابسى الداخلية ابكى وانا اتفحصنى امام مرآتى ،
ـ انا مش حلوة وجسمى مش حلو، انا عارفة كده من زمان
ـ وهى يعنى الحلاوة كل حاجة، ده كفاية العز اللى انتى فيه، طب بس شاورى انتى وتلاقيهم بيترموا تحت رجليكى
ـ عشان فلوسي يا ام رضا مش عشانى، لكن انا ماعجبش حد
ـ ليه بس كده يا ستى، هو انتى ناقصك ايه عن بقية الستات
قالتها وهى تتحسس صدرى ومؤخرتى وتحاول التخفيف عنى
ـ مش حلوة … مش حلوة … ماتضحكيش عليا وعلى نفسك انا هاعيش لوحدى كده زى الكلبة لحد ما اموت
ـ مين قالك كده بس يا ستى، ده صلاح كان ميت عليكى انتى اصلك ماشفتيش شكله وهو فوقك
ـ انا اخرى كده، اعجب واحد زبال معفن وبس
ـ وماله الزبال، مش راجل وعنده زبر بين رجليه
ـ يا ختى اللى نعجبه نشيله فوق راسنا واللى مش عايز يغور فى داهية
ـ يعنى هافضل كده انقى المعفنين من الشارع
ـ بقولك ايه يا ست سعاد، ياختى انتى عايزة اكل ولا بحلقة ؟
ـ يعنى ايه ؟!
ـ بقى من الاخر كده، انتى ست يطمع فيكى ولو حد لاف عليكى زى اللى غار ده هايقشط اللى وراكى واللى قدامك ويطلقك وانتى ع الحديدة
ـ واشمعنى انا اللى يحصل معاها كده ؟!!!
ـ من غير اشمعنى، دورى على متعتك وكس ام الرجالة
ـ وهى متعتى هاتبقى من غير رجالة ؟
ـ مش اى رجالة، الرجالة اللى ماتلويش دراعك
ـ زى صلاح الزبال ؟!
ـ الزبال .. الزبال… مش الزبال ده كنتى مولعة تحت منه ومكيفك
أطرقت ولم أرد عليها وانا أتذكر قضيبه وهو يسقينى من المتعة ألواناً وألوناً ،
ـ يا ستى أنا اشتغلت فى بيوت ياما ، وشفت اللى يشيب الشعر، نسوان زى لهطة القشطة وبيتناكوا من بوابين ومن زبالين ومن عيال الجيران اللى لسه بالغين
ـ انا عايزة اتناك وبس يا ام رضا، مش عايزة جواز من كلاب زى الكلب اللى كان هنا هو واخته
ـ اه يا ستى، بس….
ـ بس ايه يا ام رضا ؟!!
ـ ماتأخذنيش يعنى، مفيش حلاوة من غير نار
ـ قصدك ايه، فلوس يعنى ؟
ـ مش فلوس وبس، دى مش مهم اوى
ـ اومال ، حيرتينى
ـ اولاً كده تسيبيلى نفسك وماتعترضيش ابدا ابدا على اى حاجة مهما كانت
ـ هو انا كنت اعترضت قبل كده ؟!!
ـ لأ، اللى فات حاجة واللى جاى حاجة تانية
امسكت بلباسي وجذبته لأسفل بقوة بحركة فجائية وهى تقول بحدة ،
ـ يعنى تنسي بقى انك دكتورة وستى والكلام ده كله
وضعت يدى على كسي لا إرادياً من جراء فعلتها،
ـ كل اللى فات ده ومانسيتش
ـ اه مانستيش، فكرى براحتك اصلك ست قلابة بعد ما اتكيفتى من الراجل طردتيه وقلتى عليه زبال معفن
ـ خلاص مش هاعمل كده تانى ولا هاقول كده تانى مرة
ـ يعنى موافقة ومش هاترجعى فى كلامك ؟
ـ موافقة على ايه ؟!
ـ نبقى من الساعة دى سعاد الشرموطة
ـ هززت رأسي وأنا خائفة وأضع أناملى على فمى، مددت يدى تمسكنى من كسي بقوة واضحة حتى أنى صرخت رغماً عنى،
ـ آاااااااااااااى
ـ أنا ام رضا وبس، مش خدامة
ـ حاضر ، موافقة
ـ وانتى سعاد الشرموطة اللى ما تقولش لاى زبر لأ
ـ حاضر
ـ الزبالين والمعفنين فى الشوارع يبقوا ايه ؟
ـ مش عارفة
صفعتنى على وجهى بالقلم بقوة لاول مرة وهى تزيد من قرص كسي،
ـ يبقوا اسيادك يا شرموطة يا رخيصة
ـ حاضر…حاضر
ـ سعاد ايه ؟
ـ شرموطة
ـ وايه كمان ؟
قالتها وهى تقرص كسي بقوة مفرطة جعلتنى ارخص بفزع
ـ آاااااااااااااااااااااااااااااه
ـ ردى ، وايه كمان ؟
ـ ووسخة ورخيصة وبنت كلب كمان
ـ خدامة أزبارهم وكلبتهم يا متناكة يا رخيصة
ـ حاضر، كل كلامك حاضر
ـ يلا البسيلك قميص ع اللحم وحسك عينك ألمحك مرة لابسة لباس لحد ماشوف هاعمل فيكى ايه
هززت رأسي وانا أنفذ كلامها بالحرف الواحد وقد تركت نفسي تماماً لها تفعل ما تشاء وأنا أنوى بداخلى الا أعترض على شئ أبداً مهما كان.مهما كان.


النهاية
google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats