recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء السادس)

om fares
الصفحة الرئيسية

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء السادس)


ـ ايوة كده، عفارم عليك، بريقك بقى بل خرمها
فتح طيزى بيديه وبل إصبعه بلعابه ووضعه على خرمى مباشرةً، وانا أزوم وانا أعض وسادتى بشبق ،
ـ بل صباعك تانى يا راجل ودخل صباعك افتحهالى
شعرت به وهو يقرب رأسه وهو يشد لحمى يفتحنى عن آخرى حتى شعرت بشفرتى كسى يتباعدا بالتبعية وهو يبصق بلطف لعابه من فمه ويغرق خرمى،
ـ والنعمة هانت، كسك منزل عسل اهو يا سوسو وسيحتى وخرمك حن
ـ ااااااااااح
ـ دخل صباعك يا صلاح، بعبصها يا أخويا خلى الخرم يفتح
جمع لعابه وماء كسي بطرف سبابته وبدا يدفعه بخرمى بهدوء وهو يديره كأنه يحفر
ـ مممممممممممممممممممممممم
ـ خد من مية كسها وبل خرمها
دفع إصبعه بداخل كسي وأصبح يجمع ماء شهوتى الذى لا يتوقف ويدخله بإصبعه داخل خرمى وأنا أتشنج وأرتجف بكل جسدى
ـ اااااااااااااااااااااااااااااااح
أخيرأ أطلقت “ام رضا” صراحى وأزاحت يده عنى ودفعت اللبوسة لتستقر بداخلى بسهولة
فتحت عينى بصعوبة وشاهدته يقف بجوارى ولكن هذه المرة قضبيه منتصب بشدة خلف لباسه يدفعه أمامه بكل وضوح،
كانت “ام رضا” تنظر اليه مثلى وهى تعض على شفتيها،
شعر أنى أنظر الى قضيبه المنتصب ليشعر بخجل غير مبرر ويجلس مرة أخرى حتى يخبئه ،
ـ معليش يا ستى، نعمل ايه فى خوفك وعنادك
ـ ده أنا هاموتك لما أخف يا ولية يا وسخة
ـ خدامتك يا ستى، حقك عليا
ـ ماشي حسابى معاكى بعدين
ـ على قلبى زى العسل يا دكتورة، أنا هاقوم بعد إذنك أروح، زمان العيال اتجننوا من قلقهم عليا
ـ قومى يلا، أحسن مش عايزة أشوفك
ـ هئ هئ، هو انتى عندك كام ام رضا، خد بالك من الدكتورة يا عم صلاح مش هاوصيك
ـ دى فى عينى يا ام رضا
ـ متنساش الدهان
ـ مايكونش عندك هم
ودعتنا “ام رضا” ورحلت وتركتنى مع “عم صلاح” الذى يجلس بجوارى عارى الا من لباسه وانا ممدة على فراشى
تناول جرعة جديدة من العصير المختلط بالمنشط الجنسي بعد ما فعله بى وانا أخذ العلاج بعد شعوره بالحر وبالطبع الاثارة،
ـ بعد اذنك يا دكتورة خمسة وراجع
ـ رايح فين يا عم صلاح ؟
ـ ابدا يا ست الكل هاشرب سيجارة بس
ـ طب ما تشرب هنا يا عم صلاح ، خد راحتك
ـ خايف بس تضايقى من الدخان
ـ لأ خد راحتك ، مش بضايق منها
دقائق قليلة ورن هاتفى مرة أخرى لأجدها ” نوال” زميلتى أيضا وحدثت نفس المكالمة بهدف السؤال والاطمئنان حتى تغيرت نبرة صوتها فجأة وهى ببحدث كأننا أصدقاء قدامى وتخبرنى أنها تنقل لى سر هام نظراً لما تكنه لى من حب وتقدير
أخبرتنى أن شقيق “أسماء” الأرمل سيكون بصحبتها ليرانى بعد أن رشحتنى شقيقته للزواج منى وأنا هدف الزيارة الحقيقى أن يرانى العريس ،
شعرت بـ”عم صلاح” ينصت ويفهم موضوع المكالمة وأن هناك عريس متقدم لى،
بصوت خفيض بفعل الشهوة والسعادة ناديت الرجل،
ـ عم صلاح
ـ أامرى يا دكتورة
ـ من فضلك عاوزة أروح الحمام
ـ من عينى يا ست الكل
بدأ يتحرك بى وأنا أشعر أن ساقى أفضل حالاً فأستطيع الحركة بشكل أفضل بكثير من الامس،
كانت يده فوق مؤخرتى العارية، تماماً فى أسفل ظهرى مع نهاية قميص نومى وأشعر بجسده وهو يطمنى الى جسده العارى لتشتعل شهوتى أكثر وأكثر،
أدخلنى حتى التواليت وأجلسنى فوقه ،
نظرت له مبتسمة ليفهم ويتركنى ويقف أمام الحمام حتى إنتهيت وناديته مجدداً ،
قمت بين يديه وأنا أنظر فى عينيه بين الخجل والشبق وبصوت ناعم بشدة ،
ـ عاوزة استحمى يا عم صلاح، حرانة اوى
ـ هاتعرفى تستحمى يا دكتورة ؟
ـ مش عارفة
ـ طب شوفى كده وأنا معاكى
ـ طب قلعنى القميص
مد يده يخرج قميصى من رأسى بعد أن أجلسنى على حرف البانيو ،
ـ ها، تمام كده ؟
ـ باين كده مش هاعرف، حمينى انت بقى، بابا كان بيحمينى وانا صغيرة، مش انت زى بابا ؟
ـ طبعا يا دكتورة، ده أخدمك بعينيا
مد يده وامسك بخرطوم الدش ويفتح الماء ويوجه الى أكتافى وانا أفرك نهداى وبطنى،
ـ حاسب تبل نفسك يا عم صلاح
ـ معليش يا ستى، فداكى
ـ لأ طبعا، هو فى حاجة تلبسها تانية
ـ هانعمل ايه بس
قالها وهو يمد يده يفرك أكتافى يحممنى ويده تنزل على أثدائى تدعكهم ويفركهم وعينه جاحظة من فرط شهوته ،
لمحت قضيبه منتصباً يدفع لباسه المتسخ أمام وجهى فأبتلع ريقى بصعوبة ،
ـ إقلع الشورت يا عم صلاح واقف ورايا بدل ما يتبل
لم يتردد وانزل لباسه أمامى وعينى محدقة أنظر الى قضيبه المنتصب،
إرتجفت بقوة ودارت رأسي وقضيبه يقترب يلمس جسدى من الجنب ويده تنزل فوق كسي يفركه،
أردت المزيد وجلوسي لا يساعدنى أو يساعده،
ـ بابا
ـ نعم يا قلب بابا
ـ وقفنى عشان أغسل جسمى كله
امسكنى وأوقفنى ويدى حول رقبته أتعلق به وقضيبه يصبح بلمح البصر بين أفخاذى أشعر به على شفرات كسي،
ممدت يدى وأمسكت زجاجة الشاور وسكبت منها فوق جسدينا المتلاصقين،
الرغوة غطت جسدى وسهلت حركة يده وأصبح ثدى يفر من يده بنعومة ويده الاخرى تتحرك بين أخدود مؤخرتى وانا فى حضنه أضم أفخاذى على قضيبه القوى الذى أشعر به كبيراً صلباً،
وضعت رأسي فوق صدره ويدى تنزل فوق ظهره وأتحسس مؤخرته وأنا أضمه بقوة ويده لم تكف عن العبث بلحم طيزى وكسي من الخلف،
ـ إيدك حنينة اوى يا بابا
ـ مبسوطة يا دكتورة ؟
ـ قولى يا سوسو يا بابا
ـ مبسوطة يا سوسو
ـ اوى اوى يا بابا
أحسست برغبة قوية أن أقبله فرفعت رأسي ولثمت خده بشفتى ببطء،
ـ يخليك ليا بابا يا حنين انت
حرك شفتيه الغليظة يقبل وجهى ورقبتى ويده تتحرك تدلك كسي من الامام ويتسلل اصبعه يخترق شفرات كسى وإبهامه يفعص بظرى،
ـ اح اح يا بابا
ـ ايه يا سوسو، مالك ؟
ـ مش قادرة أقف، دخلنى اوضتى يا بابا
نظف جسدينا بالماء وقادنى وهو يحضنى ويده تمسك لحم مؤخرتى حتى فراشي،
وقفت أمام فراشي أسند بيد عليه ولاخرى على الكودينو وهو ينشف جسدى وينثر قبلاته عليه حتى جلس على ركبتيه ينشف سيقانى وانا افرك شعر رأسه حتى شعرت بفمه فوق كسى يقبله ويلحسه،
ـ بتعمل ايه يا سي بابا
ـ بدوق العسل يا سوسو
ـ وانا اللى فكراك غلبان، اتاريك شقى يا بابا
ـ هو أنا علشان كناس فكرانى مش عارف شغل النسوان العلقة اللى زيك ؟
ـ كده يا بابا ، بتقول على بنتك علقة
ـ علقة ومتناكة كمان
قالها وهو يصفع ثديي بكفه بقوة،
ـ أى، بالراحة يا بابا
ـ جايلك عريس يا علقة
ـ آه يابابا، جاى يشوفنى بكرة
ـ جاى يعاينك يا وسخة يشوفك تنفعى ولا لأ ؟
ـ آه يا بابا، جاى يتفرج عليا
ـ واحنا نروح فين لما تتجوزى يا بنت الكلب
ـ مقدرش استغنى عنكم يا بابا
ـ كلام وبكرة تكرشينا ونرجع الشارع تانى
ـ مقدرش يا بابا، مقدرش
ـ يعنى هانفضل هنا يا سوسو ؟
ـ ايوة يا بابا، هاتفضلوا معايا على طول
قلتها وأنا أدفع رأسه أريده ان يلحس كسي من جديد، فهم قصدى ليضربنى بقوه على كسي ،

لمشاهدة الجزء الأخير اضغط هنا

google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats