recent
أخبار ساخنة

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز (الجزء الخامس)

om fares
الصفحة الرئيسية

 

الدكتورة سعاد تاخد اللبوسة بمساعدة البواب قصص نيك طيز

(الجزء الخامس)


ـ يلا قدامى على الحمام ، استحمى وغرق جسمك شامبو على بال ما انزل اشطف الهدوم
بعد ربع ساعة عاد الرجل لغرفتى ويبدو عليه اثر الحمام من هيئته ورائحته وكنت حينها أتحدث فى هاتفى مع أحد موظفينى أخبرهم أنى مريضة وساتغيب حتى أشفى،
لباسه قطنى جعلنى أفطن لقضيبة خلف قماشه رغم إتساخه وكان يتمايل يمينا ويساراً بين فخذيه وهو يدخل غرفتى بمواجهتى ،
لم يقاطعنى وجلس بهدوء فى مقعد فى ركن الغرفة حتى إنتهيت من إتمام مكالمتى ،
لم أعرف ماذا أفعل أو أقول وهو ينظر فى الارض أمامى عارى الا من لباس ابيض متسخ كان يفسد المشهد ،
ـ حقك عليا يا عم صلاح، انت شايف بنفسك الست المجنونة دى وعمايلها
ـ العفو يا ست هانم، ده أنا خدامك
ـ تانى “ست هانم” ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ اتغديت يا عم صلاح ؟
ـ ايوة يا دكتورة من بدرى
ـ لو عايز اى حاجة قول ما تتكسفش منى
ـ خيرك سابق يا دكتورة يا ام الجود والكرم
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، اقولك حاجة غريبة
ـ خير يا ست هانم، اقصد يا دكتورة ؟
ـ انت شبه بابا اوى اوى
ـ يسلم اصلك يا ست الكل، واحنا نتحصل بردو
ـ بكلمك بجد، على فكرة انا بابا كان راجل بسيط وعلى قدنا اوى اوى كمان، هما يادوب شوية حظ وتساهيل
ـ انتى بنت حلال يا دكتورة وتستاهلى كل خير، كفاية كرمك معايا من ساعة ما جيت
ـ ماهو انا من اول ما شفتك ولقيتك شبه بابا الخالق الناطق وانا مرتحالك ومش عايزاك تمشي من هنا ابدا
ـ يا نهار ابيض يا دكتورة سعاد، ده أنا رهن اشارتك
ـ لأ طبعا، انت مقامك عندى كبير
ـ كتر عليا كل ده يا هانم يا بنت الاصول
ـ قلتلك ماتقولش هانم وزفت بقى، مش عايزاك تعتبر نفسك شغال هنا، ده بيتك، ده انا نفسي اقولك يا بابا بس مكسوفة
ـ معقولة يا دكتورة ؟! ده أنا راجل على قد حالى بكنس فى الشوارع
ـ اخص عليك بجد، لعلمك بابا كان شغال ساعى فى شركة ولولا انى وحيدة مكنش حتى قدر يصرف عليا لحد ماخلانى دكتورة
ـ خير ما ربى يا دكتورة
ـ شوف بقى، انا قلتلك اللى جوايا وكنت خجلانة منه وبصراحة كده مش عايزاك تروح الشغل ده تانى، واللى انت عايزه خده، اكتر من شركة النضافة عشر مرات حتى
ظل يدعى لى وهو غير مصدق ووجه محمر من الخجل وهو متهلل الملامح بشدة من كلماتى
مر أكثر من ساعة منذ أن تركتنا وذهبت تنهى طعام اليوم التالى وتغسل ملابس رفيقى الجديد، حتى عادت مرة أخرى وهى تنظر للرجل بإبتسامة صادقة
ـ ايوة كده يا راجل، شوف وشك نور واحلويت ازاى
ـ كل ذوق يا ست ام رضا
-يلا يا ستى، خدى العلاج علشان انزل أنا أروح، زمان العيال قلقانين عليا
ـ ما مش ضرورى بقى يا ام رضا
ـ مش بقولك زي العيال الصغيرة يا ستى، اش حال مكنتيش دكتورة قد الدنيا
ـ يا ولية بطلى كلامك اللى زى الدبش ده وميزى
ـ قطع لسانى، ده من زعلى وخوفى عليكى والنعمة
ـ عارفة يا ولية يا مجنونة يا ام لسان عاوز قطعه
-طب بصى بقى يا حبيبتى ، وانت ركز معايا يا عم صلاح ، انتى هاتخدى البرشام واللبوس دلوقتى وزيهم مرتين بكرة والدهان قبل النوم وبكرة بردو مرة قبل النوم وانت بقى يا عم صلاح شطارتك تدهن للدكتورة زى ما شفتنى وبالراحة عليها حاكم عارفة ايدك ناشفة وواخدة على مسك الفاس
أمسكت شريط اللبوس وهى تقطعها تخرجها منه وأنا أتابعها ببصرى ،
ـ طب بس هاقولك حاجة
ـ والنعمة عارفة انك هاتتعبى قلبى معاكى
ـ يا ولية بتكلم بجد، اهدى شوية
ـ قولى يا دكتورة، حقك عليا
ـ انا حاسة بحرقان جامد اوى اوى من المرة اللى فاتت
ـ فين الحرقان ده
ـ تحت مكان ما خدتها، يعنى هايكون فين ؟!!
ـ ايوة يا ستى فاهمة، اقصد يعنى فى الخرم
ضربتها على ذراعها بقوة وأنا محرجة بشئ من الدعابة
ـ ايوة يا ولية يا سافلة انتى
ـ يا ختى ماهو اللبوس مابيعملش حرقان، ده تلاقيه من الكريم اللى دهنتلك بيه
ـ خلاص ماتدهنيش تانى
ـ وانتى يعنى سهلة اوى ؟!!، ما انتى بتطلعى عنينا وتخشبي جسمك
ـ مش هاعمل كده
ـ ادينا هانشوف، خلينا مع الكداب
ضربت مرة أخرى وانا اسبها وهى تشير للرجل ليفعلا بي مثل المرة الاولى، لم أعد أشعر بخجل مثل المرة الاولى خصوصاً والرجل فوق ظهرى عاري الا من لباسه الداخلى ،
فقط هو شعور الشهوة والمحنة الذى يسيطر على جسدى وروحى ومؤخرتى عارية أمامهم،
بمجرد أن شعرت بيدها تقترب من طيزى ضممتها بقوة لا ارادياً فقد كان خوفى حقيقى لا ابالغ فيه،
ـ رجعنا للعب العيال تانى
ـ بخاف يا ولية، حسي على دمك
ـ طب سيبى طيزك يا دكتورة، ارخيها مش طايلة الخرم
ـ اهو، سايبة
ـ لأ لسه، طيزك مليانة ومربربة، خرمك مش باين
ـ اهو بقى اهو
حاولت ولكن بعد ان لمست اللبوسة خرمى ارتجفت بقوة وضممت نفسي أكثر حتى سقطت اللبوسة من يدها
ـ يوووه بقى يا ستى، وبعدين معاكى
ـ خلاص خلاص، هاسيب اهو
ـ بصى بقى، انا عايزة الحق اروح لعيالى، اسمعى الكلام والا ح ألسوع طيازك ضرب زى العيال الصغيرة عشان ما تعرفيش تقمطيها
ـ لأ والنبى يا ام رضا، هافتحها اهو
امرت “عم صلاح” بحدة ان يمسك لحم طيزى يفتحنى كالمرة السابقة وحاولت دفع اللبوسة ولم تدخل للمرة الثانية لتصيح فيه،
-اوعى ايدك من على طيزها المدلعة دى
ثم تسقط يدها بصفعة مدوية على لحم طيزى بقوة جعلتنى اصر ،
ـ آااااااااااااه
ـ هاقطعلك طيازك م الضرب لو مافتحتيش خرمك
ـ اهو اهو، فتحاه ع الاخر هي اللى مش عايزة تدخل
صفعة اخرى بنفس القوة على فلقتى اليمنى، ثم اخرى على اليسرى وانا اهز طيزى بقدر استطاعتى عكس يدها وانا اصيح بطفولة ناسية ان من يصفع مؤخرتى هى مجرد خادمتى وانا سيدتها،
ـ خرمك ناشف، مش عاوز يفتح
ـ هاعمله ايه طيب ؟!!
ـ انا حاولت معاكى بالذوق ومفيش فايدة فيكى، اقفش فى طيازها يا صلاح ادعكهلها خلى خرمها يحن ويفتح
دون نقاش أطاعها ونزل بكفيه يدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه،
ـ امممممم ، لأ لأ …. بلاش كده
ـ لسوعها يا صلاح على طيازها خليها تسكت
لم أتوقع أن تطلب منه ضرب مؤخرتى ولم أتوقع أن يستجيب، ولكنه فعل ودون تردد وكأن الامر استهواه ونسي حوارانا منذ دقائق وانا اشبهه بأبى، لينزل بكفه العريض يصفع لحم طيزى بقوة أكبر من ضرب “ام رضا” لى ،
ـ آاااااااااااااااااااااااه
ـ ماتسيبى طيزك يا دكتورة للولية
ـ اى آى يا عم صلاح، بالراحة ايدك بتلسوع
صفعة أخرى وكأنه يتمتع بضربى ومشاهد لحمى يهتز امام عينيه
ـ إتحمليها علشان تحنى
ـ انا كده بخاف اكتر
ـ عندك حق يا ستى، بطل ضرب يا صلاح وحسس عليها بالراحة علشان جسمها يسيب وخرمها يحن
حرك يده الخشنة بحركات دائرية فوق لحمى وهى تساعده وتتحرك فوق أفخاذى بظهر أصابعها
ـ ها يا ست سوسو ، حاسة بايه
ـ يعنى ايه
ـ سيحتى ؟!!!
ـ لأ طبعا، طيزى وجعانى من ايديكم يا متوحشين
ـ يوووه، مابدهاش يا صلاح، الدكتورة شكلها يا أخويا قوية مش هاينفع معاها التحسيس
ـ أضربها تانى ؟!
ـ لأ يا اخويا، بوس طيزها خليها تسيح وتحن
ـ لأااااااااااا ، اوعى يا عم صلاح …. اوعى
ذهبت صرختى سدى وهباءاً وانا اشعر بأنفاسه فوق لحمى وشفتيه تقبل طيزى وشعر شاربه يدغدغ مشاعرى
ـ آى آى …… اااااااح
ـ ايوة كده يا صلاح، اهى بتحن اهى، خرج لسانك يا راجل ومشيه عليها
أصبح “صلاح” حرفياً يلحس لحم طيزى بلسانه كأنه يتذوق آيس كريم ويحركه بعشوائيه تقتلنى،


لمشاهدة الجزء السادس اضغط هنا

google-playkhamsatmostaqltradent View My Stats